انتشرت شائعة كاذبة تدعي ان يوسف اسلام حاول اقناع الكثيرين من زملاءه و أصدقائه بالتحول للاسلام ، في السبعينات و بعدما أعلن اسلامه تناقش كثيرا مع مغنيين مشهورين في ذلك الوقت ، كان غرض يوسف اسلام نبيلا للغاية ، ابعاد أبطال الروك المجانين عن المخدرات و العاهرات و هكذا أشهر من حاول يوسف اسلام تحويلهم هو دون هينلي كان النقاش بينهما يستمر لساعات طويلة ، و كان يقترب كثيرا من الاقتناع ، و لكنه دائما يبتعد لسبب أو لآخر ، عندما قال له يسوف أخيرا أن الجنة لا يدخلها إلا المسلمين ، سأله بهدوء : معنى هذا أني لن أدخلها إلا إذا أسلمت؟ فأجاب يوسف بثقة : نعم! ، فقال مطمئنا :إذا فلن أسلم يا صديقي بعدها كتب دون هينلي اغنية فندق كاليفورنيا الشهيرة ، كانت الكلمات غامضة جدا ، و اجتهد الكثيرون في تحليلها ، و فسر كل منهم الكلمات على هواه ، فأعلن البعض ان فندق كاليفورنيا فندق حقيقي ، أعلن البعض أنه في الحقيقة مستشفى مجانين في مكان ما ، كذلك فسرها البعض تفسيرا شيطانيا ، و أن للأغنية علاقة ب عبدة الشيطان هناك تصريح كاذب ليوسف اسلام ، قال فيه أنه يعلم التفسير الحقيقي للأغنية ، قال أن كتبها لإغاظته فقط ، ردا على زن يوسف اسلام المستمر عليه لتغيير ديانته ، و عندما سأله المراسل عن التفسير رفض الرد ، و قال ان هينلي هو الوحيد صاحب الحق في إعلان التفسير بعدها تم تسريب التفسير الآتي للأغنية
On a dark desert highway, cool wind in my hairWarm smell of colitas, rising up through the airUp ahead in the distance, I saw a shimmering lightMy head grew heavy and my sight grew dimI had to stop for the nightThere she stood in the doorway;I heard the mission bellAnd I was thinking to myself,’this could be heaven or this could be hell’Then she lit up a candle and she showed me the wayThere were voices down the corridor,I thought I heard them say...
و انا ماشي في الطريق العدل ، و ريحة البانجو فايحه ، بصيت قدامي لقيت النور و البوابة ، راسي تقلت و قلت اما ادخل أريح شوية ، هو أصلا ماكنش في اماكن تانية غير ده ، المكان التاني كان زحمة قوي ، جبران كان واقف على البوابة ، قللي خش برجلك اليمين! و سلمني لبنت شيك اوي عشان توصلني لجوه ، المكان كان هادي و ألوانه تريح الأعصاب ، قلت المكان ده هايكون إما جنة أو جحيم ، مافيش وسط، و طول ما انا ماشي ورا البنت سامع الناس بتغني
Welcome to the hotel californiaSuch a lovely placeSuch a lovely facePlenty of room at the hotel
californiaAny time of year, you can find it here
أهلا بكم في فندق السعادة ، حيث السعادة القصوى ، متاح لكم على مدار السنة ، لراحتكم و متعتكم
Her mind is tiffany-twisted, she got the mercedes bendsShe got a lot of pretty, pretty boys, that she calls friendsHow they dance in the courtyard, sweet summer sweat.Some dance to remember, some dance to forget
ياه ايه الحلاوة دي! ، الناس هنا نضيفه جدا ، من غير تناكة أو تعالي ، كلهم طيبين و مبتسمين ، و راكبين عربيات نضيفة رايحين و جايين بيها ، و اللى قاعد يرقص و اللي قاعد يغني ، كل واحد في ملكوته
So I called up the captain,’please bring me my wine’He said, ’we haven’t had that spirit here since nineteen sixty nine’And still those voices are calling from far away,Wake you up in the middle of the nightJust to hear them say...
ناديت على الجرسون ، قلتله على طلباتي ، قالي أنت بس فكر في الحاجه و هي تجيلك على طول ، مش محتاج أني أجيبلك الحاجه ، إحنا بنقرا أفكارك ، قلت في عقل بالي ، انا عايز نبيد ، لقيت طعمه في بقي ، قلت عايز أدلك ضهري ، على طول حسيت ان ضهري مستريح ، و طول مانا هناك سامع الأصوات عماله تزن على وداني
Welcome to the hotel californiaSuch a lovely placeSuch a lovely faceThey livin’ it up at the hotel californiaWhat a nice surprise, bring your alibis
أهلا بكم في فندق السعادة ، حيث السعادة القصوى ، متاح لكم على مدار السنة ، لراحتكم و متعتكم
Mirrors on the ceiling,The pink champagne on iceAnd she said ’we are all just prisoners here, of our own device’And in the master’s chambers,They gathered for the feastThe stab it with their steely knives,But they just can’t kill the beast
و أنا نايم مع البنت على السرير بتاعي ، قالتلي خللي بالك احنا كلنا محبوسين هنا ، ماحدش يعرف يطلع ، قلتلها ازاي يعني ؟ انا لو عايز أطلع هاطلع! ، قالتلي انت بتحلم ، انا صحيح مستمتعه بس مش مبسوطة أوي ، احيانا كتير بازهق من المتعة ، بس ماقدرش أخرج ، تقدر تقول إني محبوسة بمزاجي الناس القدام هنا كانوا كل يوم يتلموا قدام غرفة المدير ، و يمسكوا الديب المربوط بسلسلة يقعدوا يغزوه بالمطاوي و السكاكين ، الديب كان يحاول ينهشهم بس ما يقدرش عليهم ، و كان يحاول يجري بس السلسلة رابطاه كويس ، عمرهم ما عرفوا يموتوه ، يظهر انه كان فيه تار بايت بينهم و بينه ، و انه أكل عيالهم لما كانوا بره ، أو عملهم حاجه وحشة قوي
Last thing I remember, I wasRunning for the doorI had to find the passage backTo the place I was before’relax,’ said the night man,We are programmed to receive.You can checkout any time you like,But you can never leave!
اتخنقت ، مش لاعب ، عايز أمشي! ، ايه حلاوة النبيد من غير ما أسكر؟ و ايه متعة الفاكهة و الأكل من غير ما تمسكه بإيدك و تمضغه بسنانك ، و تلاقيه سخن تستنى عليه شوية عبال ما يبرد ، و تبقي جعان فتاكل قضمه منه و تلسعك ، و تلاقيه يحمى على قلبك فتشرب بيبس عشان تطري على قلبك شوية ، و بعدين بطنك توجعك و اطرافك تنمل فتقوم تانتخ شوية ، ايه فايدة ان الأكل يجيلك لما تفكر فيه ، لازم تتعب عشان يجيلك ، ده حتى يبقى مالوش طعم لو جالك بالساهل كده ايه متعة انك تفكر في المساج تلاقي ضهرك استريح ، انا عايز أحس بإيد المدلك و هي بتضغط على ضهري ، ايه فايدة الجو الحلو على طول ، لازم يكون فيه شتا عشان نطلع الهدوم الشتوي و نلبسها ، و بعدين نزهق من الشتا و نستنى الصيف عشان نلبس بنص كم و نروح البحر أخدت بعضي و خرجت ، على البوابة لقيت جبران واقف ، قاللي على فين؟ قلتله خارج بره ، قاللي انسى ، اللي داخل هنا مابيطلعش ، قلتله القعده مش عاجباني ، قاللي اما إنت جاحد صحيح! ، غور جوه يا عم ، مافيش خروج خالص رجعت و أنا حزين ، قلت في عقل بالي ، يا واد خليك ، هو أصلا بره انت كنت محبوس برضه ، قوانين و قرف ، هنا مافيش الكلام ده ، كأنك محبوس بمزاجك
|
تصدق انى اول مرة اقرأ الكلمات اصلا
واول مرة آخد بالى من فكرتها
معرفش ان كان كلام يوسف اسلام اللى ذكرته صح ولا غلط.. انما اللى عرفاه كويس استغرابى من حب الناس الشديد للاغنية دى مع انى ماكنتش بفهم منها حاجة
:D
some dance to remember, some dance to forget...